تشهد الملاعب الرياضية مؤخرًا تزايدًا ملحوظًا في ظاهرة اضطرابات المشجعين، وهي قضية تستحق الدراسة والتحليل بعمق نظرًا لما لها من تداعيات خطيرة على أجواء الاحتفال والأمان. وتشير الدراسات إلى أن جذور هذه الظاهرة تكمن في عوامل اجتماعية ونفسية وثقافية معقدة. حيث يعد الحماس الزائد للمشجعين أحد الدوافع الأساسية لهذا السلوك العدواني، والذي غالبًا ما يتخذ أشكالًا عنيفة كالاعتداء البدني أو رمي الأشياء كرد فعل سلبي تجاه القرارات التحكيمية أو نتائج المباريات.
كما يسهم الإعلام أيضًا في تفاقم الوضع بتسليط الضوء بشكل مبالغ فيه على الخلافات بدلًا من التركيز على جوهر اللعبة نفسه. علاوة على ذلك، تلعب البيئة الداخلية للملاعب دورًا مهمًّا؛ إذ تساهم كثافة الجمهور وضعف الرقابة الأمنية في خلق بيئة خصبة لأعمال الشغب. إضافة لذلك، فإن بعض التقاليد الثقافية المرتبطة بالرياضة والتي تعتمد على العنف كمكون أساسي قد تساهم كذلك في انتشار تلك الظاهرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيلحل هذه المعضلة، يقترح خبراء اتباع نهج شامل يشمل ثلاثة محاور رئيسية: الأول يتمثل في رفع مستوى الوع
- أنا وبحمد الله كنت أصلي منذ أن كان عمري سبع سنين وعندما أصبح عمري 11 أو 12 سنة بدأت أحتلم ولكني لم أ
- أعاني من الوساوس والشك ولا أعلم ما الذي يوقف هذه الوساوس، وكثيرا ما أوسوس من ناحية الصلاة والصيام، و
- من الذي أخبر السيدة عائشة -رضي الله عنها- بالحديث الذي دار بين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وملك ال
- هل يوجد دعاء أو ذكر أقوله؛ للخروج من مكان لا أطيق العيش به؟
- والد ورث من أبيه عدد ثلاثة أفدنة وله ثلاثة أولاد وأربع بنات تم زواج الجميع وهو الآن يمتلك ثلاثين فدا