في النقاش الذي دار بين مجموعة من الأشخاص حول العلاقة بين الفلسفة والعلم، تبرز جدلية الفصل المحتمل بين هذين المجالين المعرفيين. عبد العظيم بن علية يوضح أن العلم، رغم أهميته في تقديم تفسيرات واقعية وعلاج حالات مرضية، لا يمكن أن يحل محل الفلسفة في معالجة الأسئلة الوجودية والأخلاقية. من ناحية أخرى، حنفي البصري ونهى التونسي يشددان على ضرورة استخدام كلا المجالين معًا لمعالجة القضايا الملحة مثل تغير المناخ وشح الموارد، مؤكدين أن الفلسفة توفر منهج حياة واضحًا بينما العلم يقدم حلولاً عملية. مصطفى بن عمر يضيف أن الفنون الأدبية والفلسفية تلعب دورًا حاسمًا في رصد وإصلاح المواطن الخلل الأخلاقي والثقافي. بالتالي، يتفق الجميع على أن المجتمع يحتاج إلى كلا المصدرين المعرفيين لتحقيق التوازن بين الحقائق العملية وجوانب الروح الإنسانية، مما يؤكد على أهمية الحوار المستمر بين الفلسفة والعلم لتحقيق التطور الذاتي والتعاون الدولي المثمر.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّة- بسم الله الرحمن الرحيم تاجر جملة يبيع سلعا بالدين إلا أنه بسبب تغيرات الأسعار يأخذ مقابل النقود المح
- لي أخت كانت ولازالت دائما تسبني وتهينني منذ كنت صغيراً. والآن هي متزوجة ولا زالت تتعامل معي بنفس الأ
- ما صحة هذا الحديث: «خير الناس العرب وخير العرب قريش وخير قريش بني هاشم وخير بني هاشم أنا» أعتقد هكذا
- أعيش في أمريكا وحصلت مشاكل بيني وبين زوجتي فطلبت الطلاق فرفضت من أجل أولادنا الثلاثة، فهم ما زالوا ص
- أرغب في شراء بيت يمتلكه البنك، والتسديد يتم عن طريق الأقساط الشهرية، بحيث تكون قيمة القسط الشهري مضا