تسلط التقنية الحديثة للحذف الضوء على علاج الأمراض الوراثية عن طريق إيقاف عمل الجينات المعيبة التي تسبّب أمراضاً مثل الثلاسيميا، الهيموفيليا وألزهايمر. تتم هذه العملية من خلال تعديل الحمض النووي الريبي، المسؤول عن نقل التعليمات لإنتاج البروتينات داخل الخلية.
تُركز جهود الباحثين على تطوير استراتيجيات آمنة ودقيقة لاستخدام الحذف، حيث يتم التركيز على توجيه المواد الكيميائية المضادة للجينات إلى الأنسجة المريضة دون التأثير على الأنسجة الأخرى. يشير هذا التقدم إلى استخدام ناقلات حيوية ل توجيه العوامل العلاجية نحو خلايا المرض فقط. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى فهم أفضل لكيفية تنظيم وتعبير الجينات المرتبطة بالأمراض كعامل أساسي في تصميم علاجات أكثر دقة.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة: ترجمة المواد العلمية للعربية في الجامعات، كيف نبدأ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد الشكر والتقدير إلى لجنة الفتوى: الله رب العالمين وكل ما سوى الله عالم . والمعروف أن القرآن الكري
- أنا أعمل في شركة خاصة وعملي هو وضع كمية حمولة السيارة من المادة المنقولة إلى هذه الشركة، ولكن غير مص
- أحسن الله إليكم وبارك في علمكم ؟ ورد في حديث عند البخاري رحمه الله، وهذا الحديث جاء في كتاب مناقب (
- نذرت إن ترقيت في العمل أن أرفع أجر خادمتي من 1200 درهم إلى 1500 درهم. وفعلا التزمت الشهر الأول، والش
- كتبت كتابي قبل أسبوع تقريبا وكان أخي شاهدا على عقد الزواج عندما وثق المأذون العقد رسميا وأخي لا يصلي