اكتشف العلماء مؤخراً روابط مثيرة بين نشاط الشمس ودوران كواكب نظامنا الشمسي، وذلك بفضل التصميمات المتطورة للتقنيات الفضائية الحديثة. تُعدّ التقلبات المغناطيسية للشمس من أبرز المكونات للدورة الشمسية، حيث تتسبب في تغيير طفيف في مدار بعض الكواكب مثل عطارد والزهرة والأرض، مما يؤدي إلى تغييرات موسمية دقيقة يمكن ملاحظتها عبر الزمن الجيولوجي.
كما تؤثر الرياح الشمسية على أجواء الكواكب البعيدة، وتُشكل ظاهرة الشفق القطبي، وقد تساهم في نمط التذبذب للأجسام الصغيرة التي تدور حول الشمس. هذه الاكتشافات الجديدة تُساعد على فهم تشكيل وتدفق الطاقة داخل النظام الشمسي، وتأثيره على البيئة والكائنات الحية هنا على الأرض، مما يُمكن العلماء من تنقيح نماذج النمذجة المناخية وتحسين توقعاتهم بشأن تقلبات المناخ طويلة المدى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز بناء الحمام مع الخلاء بشكل مشترك، أود الشرح بذلك الخصوص ؟ حفظكم الله.
- إذا شم كلب ثياب مصل دون أن يلعق .هل ينجس ؟
- أعمل في وظيفة حكومية، وعند انتشار الكورونا كنا نأخذ الراتب ولا نذهب للعمل بقرار وزاري. وبعد عام جاء
- ابنة في العشرين من عمرها بارة بوالديها طائعة لهما ذات صلاح ودين... تسكن مع أمها المطلقة، ومع ذلك تذه
- كنت بجوار سيارتي في شارع بيتي، وبينما كنت أقوم بقتح الموقف رأيت عربة ـ كارو ـ يجرها حمار وتحمل أنابي