كشفت الاكتشافات الحديثة في علم البيولوجيا الدقيقة عن جانب جديد تماماً من دور البكتيريا، حيث انها ليست مجرد مسببة للأمراض كما كان يعتقد سابقاً. تُسهم العديد من أنواع البكتيريا في تحقيق التوازن البيولوجي داخل أجسامنا، من خلال مساعدتنا على هضم الطعام وامتصاص المواد الغذائية الضرورية، وتشجيع جهاز المناعة عبر إنتاج مواد مضادة للجراثيم.
أظهرت الدراسات أيضاً علاقة تربط بين الميكروبيوم (مجموعة البكتيريا في الجهاز الهضمي) وبنقل الإشارات العصبية إلى الدماغ، وأن الميكروبيوم الصحي يساهم في الوقاية من الاضطرابات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
إن استكشاف البكتيريا كعلاج طبي، خاصة في مكافحة السرطان و اضطراب حركة الأمعاء، يعتبر مجالاً جديداً يفتتح آفاقاً طبية لا حصر لها.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الجمع في السجن دون القصر؟ علمًا أن العدد كبير يتراوح بين 13-20 شخصًا، ولا توجد إلا دورة مياه
- هل يقع على الوسيط في الأمانة عاتق خيانة الأمانة في حال ما إذا أوصل الأمانة للشخص المراد، ولكن هذا ال
- ما مفهوم العصبية؟ و هل العصبية لبلد الانسان أو المدينة التي جاء منها أو يسكن فيها مذمومة، و هل هي ال
- هنري هيرز
- أنا متزوجة، وزجي في كل فترة يتزوج من امرأة أخرى زواج المسيار وغيره، ومنذ أربع سنوات لم ألتق به، لأن