تتناول قضية “الأدوية ربح أم صحة؟” التوازن بين مصالح الشركات في تحقيق الأرباح من بيع الأدوية وحق المجتمع في الحصول على العلاجات بأسعار معقولة. يرى المنظور الاقتصادي أن الشركات لها الحق في الربح من خلال بيع الأدوية، حيث أن البحث والتطوير المكلف يتطلب تمويلاً. ومع ذلك، يرى المنظور الاجتماعي أن الصحة هي حق أساسي يجب أن يكون متاحاً للجميع بغض النظر عن الوضع المادي. يؤكد مؤيدو هذا الرأي على ضرورة توفير الأدوية بأسعار معقولة لتجنب تفاقم الفجوة الصحية بين الأغنياء والفقراء. لتحقيق التوازن، يمكن تشجيع البحث والتطوير للأدوية بأسعار معقولة، وتنظيم الأسعار لضمان الوصول للعلاجات لجميع الفئات، وتحديد سياسات حكومية تضمن الرقابة على أسعار الأدوية وتوفيرها بشكل عادل. هذه القضية تسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين ربح الشركات وأمنّة الناس.
إقرأ أيضا:قبيلتي الشراردة وبني احسن بالمغرب الاقصى- إحدى صديقاتي نذرت نذورا ولم تف بها ولا تعلم الكفارة اللازمة: نذرت ترك الشاب الذي تحدثه، وترك العادة،
- أنا ليس لي مصدر دخل فهل لي أن أكفل يتيماً من مال زوجي ؟
- نرجو منكم أن تفتونا في جواز الذهاب إلى الصلاة في المسجد مع ترك الأم أو الأخت وحيدة في المنزل صباحا أ
- أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع القيم والثري، والمجهود الذي تبذلونه من أجل أن تكون كلمة الله هي الع
- أحيانا يضطر تاجر الجملة إلى بيع سلعته إلى تاجر التجزئة، ويكون الثمن معلقًا، إلى أن يبيع تاجر التجزئة