تتناول قضية “الأدوية ربح أم صحة؟” التوازن بين مصالح الشركات في تحقيق الأرباح من بيع الأدوية وحق المجتمع في الحصول على العلاجات بأسعار معقولة. يرى المنظور الاقتصادي أن الشركات لها الحق في الربح من خلال بيع الأدوية، حيث أن البحث والتطوير المكلف يتطلب تمويلاً. ومع ذلك، يرى المنظور الاجتماعي أن الصحة هي حق أساسي يجب أن يكون متاحاً للجميع بغض النظر عن الوضع المادي. يؤكد مؤيدو هذا الرأي على ضرورة توفير الأدوية بأسعار معقولة لتجنب تفاقم الفجوة الصحية بين الأغنياء والفقراء. لتحقيق التوازن، يمكن تشجيع البحث والتطوير للأدوية بأسعار معقولة، وتنظيم الأسعار لضمان الوصول للعلاجات لجميع الفئات، وتحديد سياسات حكومية تضمن الرقابة على أسعار الأدوية وتوفيرها بشكل عادل. هذه القضية تسلط الضوء على الحاجة الملحة لإيجاد توازن بين ربح الشركات وأمنّة الناس.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)- تزوجت منذ4.5سنة وزوجي يعمل بدول الخليج لا أراه سوى مرة أو مرتين بالكثير في العام0كنت أبيت بعض الأيام
- رجلان، أحدهما سيقترض من الآخر سبيكة ذهب، على أن يرد مثلها بعد المدة المتفق عليها. الشركة المصدِّرة ل
- المبدأ الشرعي في قول: «فإذا توسطت السلعة، فلا ربا؛ لأنَّ توسيط السلعة يُخرِجُ المعامَلة مِن نِطاق ال
- فضيله شيخ الإفتاء أولا أريد أن أقول إنني والله أحبكم في الله وشكرا لكم لمجهودكم يا شيخ أنا قبل فترة
- لقد قرأت حديث صفات من يدخلون الجنة دون حساب وعذاب، وأسأل الله أن أكون منهم، ولديّ سؤال حول الذين لا