الأذان في الإسلام يُعتبر فرض كفاية، وفقًا لأغلبية العلماء، بما في ذلك الإمام أحمد وشيخ الإسلام ابن تيمية. هذا يعني أنه إذا قام شخص واحد بأداء الأذان، فإن البقية ليس عليهم القيام بذلك مرة أخرى. هذا الحكم يستند إلى حديث نبوي حيث أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يؤذن واحد فقط ضمن مجموعة من المسافرين. ومع ذلك، حتى لو كانت هناك حاجة عامة للأذان، فهو مستحب للغاية، خاصة بالنسبة للجماعة التي تصلي في مكان بعيد عن صوت المساجد الأخرى. على سبيل المثال، إذا كنت طالبًا وتصلي في مصلى جامعي ولا تستطيع سماع الأذان من مساجد قريبة، يُستحب تأديته.
إقرأ أيضا:گر (إعْتَرِف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قراءة سبعة أجزاء من القرآن الكريم يوم السبت تجزئ عن قراءة الورد اليومي؟ أم لكل يوم فضل مختلف عن ا
- هل هناك حديث لرسول الله صلى الله عليه و سلم يخبرنا عن «تجديد الدين» ؟ أفيدوني جزاكم الله عني خيرا.
- تقدمت لخطبة فتاة يتيمة وأمها مريضة بحيث إنها لا تعي وأخوتها كلهم بنات وليس لها أعمام وأخوال الآن على
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: فننهي إلى علمكم أن شخصا تلقّى زكوات وصدقات على نيّة إيصالها إلى مؤسس
- أولا: جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه خدمة للإسلام والمسلمين. ثانيا: سؤالي عن طهارة المستحاضة. علمت م