الأطر المفاهيمية، وفقًا للنقاش، هي أدوات تنظيمية تساعد في تحديد مجال البحث وتوجيه الأفكار. ومع ذلك، هناك جدل حول ما إذا كانت هذه الأطر مجرد أدوات تنظيمية أم أنها تصبح قوالب فكرية تحد من رؤيتنا للواقع. حسن بن شريف يرى أن الإصغاء إلى صوت الواقع هو المفتاح لتجاوز هذه الأطر، بينما يعتقد الحسين بن شريف أن الأمر يتطلب نقدًا ودراسة شاملة لبنية الأطر المفاهيمية وتفاعلها مع الواقع المتغير. محجوب الجزائري وأزهري الحدادي يؤيدان هذا الرأي، مشيرين إلى ضرورة تقييم الأطر المفاهيمية وتحرير العقل من القوالب الفكرية المسبقة. خولة بوزرارة ترى أن الاعتماد على المنطق وحده غير كافٍ لتطوير التفكير، مؤكدة على ضرورة إيجاد توازن بين النقد والاستفادة من هذه الأطر. الريفي بن البشير يشير إلى أن المشكلة تكمن في استخدام الأطر المفاهيمية بشكل منحط دون نقد أو تحليل. في النهاية، يؤكد المشاركون على أهمية نقد هذه الأطر وتقييم مدى صلاحيتها وفاعليتها في فهم الواقع المتغير، مع البحث عن أساليب للتفكير تتيح التحرر من القوالب الفكرية المسبقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطان- كنت قد سألتُكم عن الحد الفاصل بين ظاهر صماخ الأذن وباطنه، لأنني أعلم أنه يجب إزالة شمع الأذن الموجود
- هلكت - يا شيخي - ولا أدري ما أفعل: فأنا طبيبة أعمل في قسم الأمراض المهنية بالكلية, وهو يشبه الأمراض
- Heiðrún
- من هو أول رسول؟ ومن هو جد العرب؟
- أنا طبيب امتياز، أعمل متدربا في مستشفى، ولي أيام محددة للعمل، مقابل مبلغ من المستشفى. فهل يجوز أن أن