يتناول النص الأنواع المختلفة لنصوص السرد ويبرز سماتها الفريدة وتفرّد كل نوع عن الآخر. نجد أن القصة القصيرة هي واحدة من أقدم أشكال السرد التي ظهرت عبر الشعر الجاهلي والرواية القرآنية والسنة النبوية، ولكنها اكتسبت شكلها الحديث المستقل منذ القرن الثامن عشر. تتميز بتركيزها الشديد على الحوار وإيجاز أحداثها وشخصياتها، فضلًا عن الرسائل الأخلاقية الخفية التي تقدمها. أما الرواية فهي تطور طبيعي للقصص الطويلة المعقدة اجتماعيًا ونفسيًا، حيث تبني عالماً خاصاً لها بالتفاصيل الدقيقة التي تعكس الواقع بطريقة فريدة ومتنوعة. نشأت شهرتها العالمية مع ملحميات اليونان القديمة ثم انتقلت إلى الغرب قبل وصولها إلى العالم العربي عبر الترجمات الأوروبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَبالإضافة لذلك، هناك المقالة الرأي والتي رغم نسبتها للأصول الغربية، إلا أنها تستمد جذورها العميقة من الأعمال الفلسفية والعلمية العربية مثل جاحظ وابن المقفع. تميز هذا النوع بوضوحه المفاهيمي والموضوعي وتعدد وجهات النظر حول الموضوع المطروح. وفي الجانب الآخر، يأتي “الخاطر الوهمي” باعتباره أبسط أشكال التجربة الذاتية دون قيود أسل
- مسيّر شركة يملك من رأس مالها السدس، ويتقاضى أجرة سنوية تساوي ثلث الأرباح مقابل التسيير، فهل يأخذ ثلث
- لدي حسابان بنكيان أحدهما بالجنيه المصري، والآخر بالدولار، ولم أخرج الزكاة لأكثر من عام، وحاليا أحسب
- استيقظت الساعة 6.30 صباحا أي بعد الشروق وفاتت علي صلاة الفجر فأيقظت زوجتي للصلاة فرفضت أن تقوم وقالت
- نيكولاس سميث
- عقدت قِراني قبل مدة، ولم يتم الأمر، وطالبت الآن بفسخ النكاح قبل الدخول، وحكم الشيخ لي بفسخ نكاحي مع