في عالم إدارة المشاريع، يُعتبر التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” أمرًا حاسمًا لتحقيق النجاح. من جهة، يؤكد أسيل البدوي على أهمية “اللماذا”، حيث يرى أن فهم الغاية المستهدفة وتوضيحها قبل التوجه نحو جوانب “الكيف” يعزز من قدرة المشروع على تحمُّل التغيرات في الإدارة وتقلبات السوق. هذا التركيز على “اللماذا” يضمن رؤية واضحة تُشكل قوامًا لهيكل المشروع. من جهة أخرى، تحذر مسعدة المغراوي من الإفراط في التركيز على “اللماذا” دون شبكة من التخطيط والتنفيذ، مشيرة إلى أن رؤية جميلة بلا خطوات واضحة قد لا تتحقق بالشكل المرجو. لذلك، يُعتبر التخطيط المفصَّل لـ “الكيف” جزءًا لا يتجزأ من صمود المشروع ونجاحه. في النهاية، يُظهر النقاش أن التوازن بين “الكيف” و”اللماذا” هو العامل الحاسم في نجاح المشروع، حيث تقود الرؤية التوجهات بينما تضمن التفاصيل والتخطيط التحول من الأفكار إلى أداء فعَّال.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرب- اشتريت قطعة أرض وتم كتابة العقد وكان الاتفاق على أن يتم دفع نصف القيمة عند كتابة العقد والباقي بعد ع
- رجل يعمل في شركة تحصل على مال وفير بطرق غير شرعية, وبعد سنوات تاب, لكن تعذر عليه إرجاع المال؛ لأنه س
- أرجوكم ساعدوني: أنا طبيبة، وأحضر الماجستير، وملتزمة والحمد لله، في عائلة أنا الوحيدة بها التي حصلت ع
- في أي الكتب أجد تفسيراً لأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه يتعذر علي فهم بعضها ؟
- بعض النساء يقلن: إن نتف العانة أحسن من حلقها؛ وذلك لأن النتف يؤخر نمو الشعر، ويخرج بسببه ناعمًا، عكس