يُسلط النص الضوء على دور الإسلام الريادي في تشكيل المناهج التعليمية والقيم التربوية، حيث يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على أهمية التعلم والمعرفة. يركز الإسلام على تطوير الشخصية الإنسانية بشكل شامل، بما في ذلك الجانبين الروحي والجسدي والعقلي للأفراد. كما يهدف إلى تحقيق التوازن بين الحياة الدنيوية والحياة الآخرة. الهيكل المؤسسي للمدارس الإسلامية يتضمن تقسيم اليوم الدراسي إلى قسمين: الجزء الصباحي للدروس الدينية والثقافية، والجزء بعد الظهر للعلمانية. هذا النظام يسمح بتكامل المعرفة الروحية مع المعرفة العملية. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر النص أن المرأة لعبت دوراً هاماً في التعليم عبر التاريخ الإسلامي، حيث تحظى بنفس الحقوق والواجبات فيما يتعلق بالتعليم حسب الأدلة القرآنية والنبوية. رغم التحديات المختلفة التي واجهها النظام التعليمي الإسلامي، إلا أنه يستطيع مواصلة التألق وإضافة رؤاه الفريدة إلى المشهد العالمي المتغير باستمرار بفضل مرونته وفهمه الصحيح لقيمه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- أريد أن أعرف مدى مشروعية أكل الجمبري لأني قد سمعت أن أكل الجمبري مكروه؟ جزاكم الله خيراً.
- بيتر كناب
- انا فتاة أبلغ من العمر20 سنة أريد أن أحج مع والدتي حيث سجلت بحملة من حملات الحج ... ولكن كما هو معلو
- كيف أوفق بين حديث النبي صلى الله عليه وسلم: من صلَّى الغداةَ في جماعةٍ ثم قعد يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ
- جاستن فيلدز: رُقْبُطَةِ قيادة فريق شيكاغو بيرز لكرة القدم الأمريكية