في النقاش حول **الإصلاح أم الإبداع؟**، يبرز تباين في الآراء بين المشاركين. وليد الحمامي يطرح السؤال الأساسي: هل نريد إصلاح ما هو مكسور أم بناء شيء جديد تمامًا؟ إحسان الوادنوني يدعم فكرة التطلع إلى ما بعد المنظور الحالي، مؤكداً أن الإبداع يجب أن يكون المحرك لإنشاء مستقبل أفضل. من ناحية أخرى، يرى وائل البرغوثي أن الإصلاح هو خطوة ضرورية لأي تغيير جذري، مشدداً على أهمية الاعتراف بالنقائص في الماضي قبل التطلع إلى المستقبل. لمياء بن البشير تؤيد فكرة عدم الانتظار لبدء الإبداع، معتبرة أن الاعتقاد بأن الإصلاح يجب أن يكون الخطوة الأولى هو خطأ، وأن الإبداع لا ينتظر التفكير المستنير أو الإصلاحات العملية. في النهاية، يبدو أن هناك إجماعاً على ضرورة التفكير المستنير والتحلي بالجرأة في مواجهة التحديات، سواء كان ذلك من خلال الإصلاح أو الإبداع.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحدهم أرسله أبوه إلى عجوز لإعطائها زكاة الفطر فصرف ذلك المال (أي الزكاة) فما حكم ذلك؟ وكيف يكفر عن خ
- سمعت بأن أخذ شيء من بلاد الحرم (مكة) من تراب أو حصى ونحوه لغرض الاحتفاظ به في بلاد الحل لا يجوز، فأر
- إذا فعلت مائة ذنب وتبت، فالمعروف أن التوبة تمحو كل الذنوب، فإذا عدت لنفس الذنب، فهل سيكتب علي فقط ما
- Moon wrasse
- هل يجوز للمرأة أن تعطي المواعظ والدروس في المسجد. مع العلم أن صوتها يسمع في مكبر الصوت والرجال يسمعو