في حالة وجود إمام غير مرغوب فيه بسبب مشاكل دينية مثل الكذب، الظلم، الجهل، أو البدعة، بينما يوجد إمام آخر أفضل أدباً وأكثر علماً وعدلاً، يجب تعيين الإمام الثاني لتولي الإمامة. الهدف من هذا التغيير هو تحقيق الوحدة والانسجام داخل المجتمع المسلم، حيث تعد الصلاة العمود الفقري لهذا المجتمع. هذا التوجيه مستند إلى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن صلاة من لا يحبهم المصلون لا تتجاوز آذانهم. الشيخ ابن تيمية يؤكد أنه إذا كانت المشكلة تتعلق بشخصية الإمام نفسه ولا يمتلك فضائل أخرى، فلا ينبغي له أن يؤم الناس الذين يكرهونه. في المقابل، يجب أن يبقى أي اختلاف أو انتقاد بين الإمام والمصلين ضمن حدود الاحترام للدين والقوانين الأخلاقية.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدثت مشاكل بيني وبين زوجتي، وفي أكثر من مرة أقول لها: «اجمعي متاعك، أو أغراضك الشخصية؛ لتذهبي لأهلك»
- يراودنى شك كبير في إسلام أبي سفيان بن حرب وأنه أسلم مجبرا ويدعم ذلك موقفه يوم حنين عندما رأى هزيمة ا
- هل تخرج المرأة زكاة عن مؤخر الصداق و هو ما زال فى ذمة زوجها ، سواء كان قادرا على دفعه لها حالا أم غي
- قطة هانكي
- أنا وصديقي قمنا بفتح فرع لمكتب كبير يعمل في مجال السياحة، اتفقنا على أن يكون هو بالمال وأنا بجهدي، ه