في النقاش حول استقلالية الإنترنت، يتفق العديد من المشاركين على أن الإنترنت أصبح ساحة حرب غير مرئية. رؤوف الزياني يشير إلى أن الإنترنت فقد بعض استقلاليته، حيث يتم التحكم بتدفق المعلومات وتحديد ما نراه أو نسمعه من أخبار. رائد اللمتوني يوضح أن الإنترنت يُشكل جزءًا هامًا في تقدم المجتمع، لكنه يمكن أن يُستخدم من قبل فئات محددة لتحديد ما نراه أو نسمعه. أروى بن عمر تؤكد على أن الإنترنت لم يعد حرًا تمامًا، وأن الفئات المسيطرة على منصات التواصل الاجتماعي يمكنهم التحكم في تدفق المعلومات. هدى المهدي تشترك في هذا الرأي، معتبرة أن الإنترنت قد فقد استقلاليته بسبب الخوارزميات التي تحدد ما نراه أو نسمعه من أخبار. إسراء بن زكري تضيف بُعدًا آخر، مشيرة إلى أن المشكلة ليست فقط في التحكم بتدفق المعلومات بل في تزييف المعرفة وتقليد الإقناع. الاستنتاج العام هو أن الفئات المسيطرة على الإنترنت تتنافس على فرض رؤاها وتحديد ما نراه أو نسمعه من أخبار، مما يتطلب من الناس الاستيقاظ من سباتهم المعرفي وإعادة اكتشاف قيمة التحليل والنقد السردي.
إقرأ أيضا:كتاب الأعماق في تخطيط شبكة أوراق الأنماط المتعاقبة – CSS Grid- الزواج المحلل حرام، كم نصيب الزوجة في ميراث زوجها، هل جهاد المسلمين لبعضهم حرام؟
- نحن أسرة محافظة جداً ومتدينة، ولدي أخت لم تتجاوز 13 سنة، صادقت رفيقات سوء في فصلها، وحدث بينها وبين
- لدي سؤال: أرجو منكم أن تجيبوني عليه: أنا شاب عمري 24 سنة أعيش في بلد أوروبي (هولندا)، لطالما ادعيت ا
- ما معنى حديث :المولود للفراش، وهل كل مولود يكون للفراش، أم أن هناك حالات معينة؟
- من الأولى بالزواج: الكتابية المحصنة، أم المسلمة غير المحصنة ؟ أرجو توضيح هذه المسألة بارك الله فيكم.