تناولت المناقشة عبر وسائل التواصل الاجتماعي موضوع دور الإنترنت في مجال التعليم، حيث طرح صاحب المنشور أنوار بن زكري سؤالا حاسما: “هل أصبح الإنترنت معلمة أم عبدا للتعليم؟” وشدد على مخاطر محتملة مثل انتشار المعلومات المضللة والأخبار الزائفة وتأثير خوارزميات الشبكة العنكبوتية على مستقبل الطلبة. بينما دعا بعض المشاركين إلى فرض قواعد صارمة للاستخدام الرقمي للحفاظ على سلامة العملية التعلمية، أكد آخرون على أهمية تنمية المهارات النقدية والتحقيق المستقل بين طلاب المدارس.
من جانبهم، رأى خبراء كتوفيق الموريتاني أن الإنترنت قادرٌ على تحقيق طفرة نوعية في نشر المعرفة وتعزيز جودتها بشرط تدريب الأفراد بشكل فعال على التفكير النقدي واستراتيجيات البحث العلمي المتعمقة. ومع ذلك، أشار العديد من المعلقين أيضًا إلى الحاجة الملحة لتوعية الجمهور بشأن عواقب استهلاك مواد غير موثوق بها عبر شبكات الانترنت العالمية. وفي نهاية المطاف، دار جدال واسع حول كيفية توازن دقة المحتوى الحرية فيه ضمن بيئة تعليم رقمي مبتكرة. وبالتالي فإن الجدل يدور حول قدرة المجتمع الأكاديمي العالمي على اغتنام فوائد تكنولوجيا الاتصال الحديثة دون الوقوع
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- خطبت بنت خالتي وكتب الكتاب، وبعد 6 شهور طلقتها وتزوجت غيرها وتزوجت غيري، وطلقت، وطلقت زوجتي، وعدنا ب
- ما هو مدى صحة ما يروى عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أن من يقول بعد صلاتي الفجر والمغرب وقبل أن
- أمبسانكتوس
- أنا شاب فوق العشرين عاما ببضعة أعوام ودائماً كنت أمني نفسي بأنني إذا نشأت في طاعة الله سوف يظلني الل
- كنت قد سألت سؤالا، وهذا رقم الفتوى رقم: (277633) بخصوص موضوع الشفاعة، والوسيلة. وأجبتموني عليه. جزاك