وفقًا للنص المقدم، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو أحد أركان الإيمان الأساسية في الإسلام، ويجب أن يؤخذ حرفياً وليس رمزياً. الجنة والنار هما حقائق يجب الإيمان بها، حيث يؤمن المسلمون بأن من آمن بالله وعمل صالحاً فمآله إلى الجنة حقيقة، ومن كفر بالله فهو من أهل النار حقيقة. هذا الإيمان هو عقيدة المؤمنين، بينما أنكرها أعداء الرسل من المشركين والفلاسفة وغيرهم، وجعلوها رموزاً يفهمون منها غير ما يفهمه المؤمنون.
النص يؤكد على أن الجنة والنار والصراط والميزان والحوض والعرش والكرسي وغيرها هي أمور حقيقية يجب الإيمان بها على الحقيقة كما وردت في القرآن والسنة. هذا يعني أن المؤمنين يؤمنون بهذه الأمور على أساس أنها حقائق ملموسة، وليست رموزاً أو مجازات. وبالتالي، فإن الإيمان باليوم الآخر والجنة والنار هو إيمان حقيقي ومباشر، وليس رمزياً أو مجازياً.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانيات- سلمت في صلاتي فقلت في التسليمة الأولى السلام على النبي وقبل التسليمة الثانية تداركت ذلك وأعدت التسلي
- ما حكم الأخذ من الشعر بالتقصير أقل من قدر أنملة. هل هو واجب أو مستحب؟ أريد قول الأئمة الأربعة: أبي ح
- هل ذكرت قصة وعد الرسول صلى الله عليه وسلم لسراقة بن مالك بسواري كسرى، في الصحيح؟ ما هو مصدر القصة؟ و
- هل ضرب الأطفال بغير نية التأديب: تشفيا، أو انتقاما، أو تحت تأثير ضغوط الحياة، محرم، أو مكروه كراه
- السؤال هو: امرأة رأت في منامها منزلها يصبح مسجداً، مع العلم بأنه ملك لها وحكت لهم ذلك وأوصت أولادها