يتناول النص دور الإشراف والتوجيه في عملية الابتكار، حيث يُعتبر الإشراف بمثابة البصمة التي تحدد مسار الابتكار. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الإشراف مشجعًا للابتكار الحقيقي الذي ينبع من الفضاء المفتوح للتفكير، دون أن يكون قيدًا يُقيّد الحرية الفكرية. يُطرح سؤال حول كيفية استغلال التغيرات التكنولوجية: هل هي لتبني نماذج جديدة من السيطرة، أم لإنشاء فرص جديدة للابتكار؟ يجب أن ننظر إلى تلك التطورات كفرص، وليس أداة لتكريس السيطرة. كما يُناقش دور التوجيه في عملية الابتكار: هل نترك الابتكار يتجه عشوائياً؟ أم أن هناك حاجة لتوجيه تلك الحرية الفكرية نحو الحلول المبتكرة لمشكلاتنا الحقيقية؟
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ألف أبو حامد الغزالي كتاب: إحياء علوم الدين، ثم ألف ابن الجوزي كتاب: منهاج القاصدين، ثم ألف ابن قدام
- ماهوالدليل على أن صلاة الصبح هي الفرض وصلاة الفجر هي النافلة؟
- هل تجنب لقاء شخص -بسبب موقف سبَّب تحسُّسًا بين شخصين- من الهجر المحرم؟ علمًا أني في حال اللقاء لن أؤ
- أنا طالبة في السنة الرابعة، وهذه آخر سنة في الجامعة. وكنت قد خضعت لعملية زراعة كلى، وأحتاج إلى أدوية
- السلام عليكم مشاهدة المرآة وقت الحداد حرام أم حلال؟