يؤكد النص على تمييز الاحتفال بحفظ القرآن الكريم بين السنة والبدعة، حيث يُجازِ الاحتفال بشرط أن لا يتضمن أعمالاً غير شرعية ويُقدّم كعادة اجتماعية وليست ممارسة دينية جديدة.
يتطرق النص إلى ركن القراءة والتضرع بالدعاء بعد الختم باعتباره مشروعًا مستحبًّا، مُستندًا إلى فعل الصحابي أنس بن مالك، بينما يعتبر قراءة جزء من القرآن الكريم بدايةً من نهاية المصحف وانتهاءً بالأية الأولى لسورة البقرة بدعة غير مشروعة لعدم وجود دليل شرعي لها.
يُحذّر النص من اتباع البدعة ويوصي بتجنب الممارسات الجديدة، واعتبار الاحتفالات مجرد شكل لعرف اجتماعي وشكر لنعم الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من الوساوس، وبعد وضوئي للصلاة شككت في خروج ريح ففكرت قليلا ووصلت أني لست متأكداً منه فقررت تجا
- أنا من القاهرة، عمري 27 سنة، وقد خطبت فتاة من الصعيد في نفس سني تقريبا منذ 6 شهور. تعرفت عليها عن طر
- لقد نذرت أن أصلي في المسجد كل الصلوات فإذا لم أصل مثلا صلاة الصبح في المسجد فعلي أن أصلي في البيت ال
- حدثت مشاجرة بيني ؤ بين شخص أشتغل معه فسب محارمي وأسيادي فهل من المفروض أن أكسر رأس هذا الشخص عملا بح
- بعد التحية فضيلة الشيخ نرجو إفادتنا في مسألة القنوت في صلاة الفجر وذلك بسبب من يقول ببطلان هذه الصلا