الاستشفاء النفسي جوهرها وتأثيرها العميق على الرفاه الإنساني

النص يسلط الضوء على الصحة الروحية كعنصر أساسي في الرفاه الإنساني الشامل، إذ تَتجاوز مجرد الغياب عن الأمراض النفسية لتشمل حالة من السلام الداخلي والسعادة والاستقرار الذاتي. هذا التوازن النفسي، الذي يتمثل في توازن الأفكار والعواطف والأفعال، يُمكِّن الفرد من مواجهة تحديات الحياة بفعالية وفرحًا، كما يؤكد الإسلام على أهمية الصحة النفسية كقاعدة لبناء حياة سعيدة ومباركة.
يُوضَح ذلك من خلال الآيات القرآنية التي تحث المسلمين على السعي نحو الطمأنينة الداخلية، ويرتبط هذا الهدف بالآداب الإسلامية كالصلوات والصدقات والتعبير عن الامتنان والحب، إلى جانب ممارسة الرياضة والنوم الجيد والتغذية السليمة.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
التعليم الذكي مستقبل التعليم أم تحديات غير متوقعة؟
التالي
استلهام نظريات بياجيه هل يمكن تطبيقها على تطور النماذج السياسية؟

اترك تعليقاً