الاستقلالية المؤسساتية، كما نوقشت في النص، تشير إلى مدى قدرة المؤسسات مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على اتخاذ قرارات مستقلة عن التأثيرات السياسية. ذكي بن وازن يعترف باستقلالية المجلس، لكنه يشير إلى أن تأثيره على الاقتصاد الوطني قد يتأثر بالتوجهات السياسية. من ناحية أخرى، عبد البركة الحسني وملك بن غازي يشددان على أن الاحتياطي الفيدرالي ليس مستقلاً تماماً، مستشهدين بقانون الائتمان العام الذي يجعله مسؤولاً أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، مما يعرضه لضغوط سياسية. أمينة بوزيان تقدم وجهة نظر مختلفة، حيث تؤكد أن المؤسسات الآلية قد تتبع سياسات محددة لتحقيق مصالح أوسع مثل الاستقرار الاقتصادي أو التنمية طويلة الأمد، والتي قد لا تتطابق دائماً مع المصالح السياسية قصيرة المدى. في المقابل، البخاري السيوطي يرى أن هذه المصلحة الأوسع قد تكون مجرد أداة لتغطية الحقيقة واختبار من يتمتعون بالسلطة، وغالباً ما يكون ذلك على حساب مصلحة الأفراد والمنظمات الصغيرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الباسل- في البداية أحب أن أقدم شكري لكم على هذا الموقع الذي يعتبر مرجعا لي في الفتاوى. استفساري هو: أني قد ق
- أمي قامت بإعطاء إحدى صديقاتها مبلغا من المال لتوظيفه لها، حيث إن صديقتها تبيع للناس بالتقسيط، ولكن ه
- كنت من الذين يمارسون الاستمناء، وأصبت في جهازي التناسلي تماما، وأصبحت لا أستطيع مجامعة النساء. وأ
- أريد أن أتعلم العلوم الشرعية، ولكني عجزت عن ذلك، بسبب عقبتين في طريقي، وهما: 1- أن درجة ذكائي ضعيفة.
- أشك في زوجتي، ودائما نختلف، ولي منها ثلاثة أولاد، وهي تطالبني بالطلاق، وأنا لا أستطيع حيث إني فقط أش