في النقاش حول دور الأفراد والجماعات في تحقيق التغيير الاجتماعي، تباينت الآراء بين المشاركين. بعضهم، مثل يسري المغراوي، أكد على أهمية المجتمع القوي والقائد الشجاع، مشددًا على أن التغيير يتطلب استراتيجيات مدروسة وأفعال رائدة. من جهة أخرى، تعاطف مولاي المنور مع هذا الرأي، مؤكدًا على دور البطل الفردي في قيادة الجماعات والنظم نحو التغيير. في المقابل، رأى رؤوف البوزيدي أن التأثير الجماعي له دور كبير في تحقيق التغيير، لكنه لم ينكر أهمية المبادرة الفردية الشجاعة التي يمكن أن تكتسب زخماً عبر تأثير الجماعة. انتهى النقاش بالتوافق على أن التغيير الاجتماعي يتطلب إشراك الأفراد والجماعات معًا في العمل المشترك، مما يشير إلى أن كلا التأثيرين الفردي والجماعي ضروريان لتحقيق تغيير حقيقي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من لم يقدر على محو آثامه؟.
- قال تعالى ( ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين ) والفساد كما هو معلوم يشمل إفساد العقيد
- زوجتي ليس عندها وقت محدد للحيض كل شهر، وأنا جامعتها في أول نزول الحيض وهي ليست تدري ولا أنا فما حكم
- عمري ٣٧ سنة، ولي أبناء أكبرهم عمره ٩ سنوات. والدي كبير في السن، ويحتاج إلى التبرع بكلية. ولأني أعاني
- هذه الأيام يقوم المسلم في مملكة تايلاند في مهمات (حصل الوظيفة)، في حكومة لا سيما سياسيين ودبلوماسيين