فيما يتعلق بحكم زيادة “يحيي ويُميت” في دعاء التهليل الشهير لأذكار الصباح والمساء، يشير النص إلى أن هناك نقاشاً علمياً حول هذه المسألة. استناداً إلى أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثل حديث أبي هريرة رضي الله عنه، يُعتبر دعاء التهليل بـ “لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير”، أساسياً وأساس هذا الدعاء غير قابل للتغيير حسب أغلب الروايات. ومع ذلك، تظهر بعض الاختلافات الروائية بإضافة عبارة “يحيي ويُميت”.
على الرغم من انتشار هذه الزيادة في بعض الأوساط، يؤكد النص أنه لم يتم تأكيدها بشكل قاطع كجزء أساسي من دعاء التهليل. الكثير من العلماء يرون أنها ليست ضرورية لتحقيق الثواب المرتبط بهذا الدعاء. لذلك، رغم احتمال وجود تنوع لغوي في التعبير عن نفس المعنى، يبقى التركيز الرئيسي هو تحقيق رضوان الله والدفاع ضد الشرور الشيطانية. وبالتالي، يمكن للمسلمين استخدام أي من النصين دون خوف من التأثير على فضائل وثمار هذا الدعاء المقدس.
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناق- 1) ما حكم العمل في المؤسسة العربية للاتصالات الفضائية (عربسات)؟ مع العلم أن طبيعة العمل هندسي، ودخل
- ما حكم الشرع في هذا الكلام وكاتبه: (أشكر الجميع على المرور، وأتمنى لكم الصحة والعافية، وأذكركم أن أب
- في الفتوى رقم (61303) أبحتم أن تستخدم المرأة الأجهزة الخاصة بتكبير الصدر، وكذلك أبحتم استخدام مستحضر
- أخت تعاني من وساوس، وأفكار، تسبب لها أنها لا تستطيع التحرز من المذي في الصلاة، فهل يجب عليها الوضوء
- لقد وقع مني عدة مرات -وأستغفر الله عن ذلك- الاستمناء، ولكن للأسف لم أعد أشعر بالذنب عند الوقوع في هذ