النص يوضح أن الجمع بين التأريخ الهجري والميلادي في المعاملات أمر مقبول، مع تقديم التأريخ الهجري أولاً. هذا الترتيب يعكس أهمية التأريخ الهجري في الإسلام، حيث يعتمد على الأشهر الهلالية الواضحة للعيان، بينما يعتمد التأريخ الميلادي على الحساب. الشرع الإسلامي يستخدم الأشهر العربية في الصوم والحج والاعتكاف، مما يجعل البدء بالتاريخ الهجري تعبيراً عن شعائر الإسلام. ومع ذلك، يجب أن يكون هذا الجمع مع قناعة بأهمية التاريخ الهجري كشعار للمسلمين وعلامة للتميز عن الكافرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما يدخل الإنسان المسجد هل يجب أن ينظر في حذائه ليعلم هل به نجاسة أم لا مع أنه لا يصلي فيه داخل ال
- الصلاة هي صلة العبد بربه فمن تركها فقد ترك صلته بربه، فهل يترك الرب صلته بعبده رغم أن هذا العبد ترك
- لطالما سمعنا خطباء الجمعة يضربون عرض الحائط كل أشكال المنتوجات الحديثة، وخاصة التكنولوجية منها (جهاز
- أخي الكريم : في صحيح البخاري في كتاب فرض الخمس حديث رقم 3129 أن الزبير بن العوام كانت ديونه اي ألف و
- هل يجوز للابنة شرعا أن ترفع قضية على والدها بسبب النفقة التي لم يدفعها للأبناء أو الأم طوال فترة الط