تسلط مقالة “اعتدال الزياتي” الضوء على الدور المحوري للغة العربية في تشكيل الهوية الوطنية. تؤكد المقالة أن اللغة العربية ليست مجرد أداة للتواصل اليومي فحسب، بل هي رمز ثقافي غني يتضمن التراث التاريخي للشعب العربي. تمتد جذور هذه اللغة إلى آلاف السنين، بدءاً بشبه الجزيرة العربية وانتشارها لتؤثر بشكل كبير على تطوير لغات أخرى عالمياً. يُعتبر عصر النهضة العربية (العصر الذهبي) أحد أهم فترات ازدهار الشعر والأدب والفلسفة والعلم الطبيعي والبناء باستخدام اللغة العربية. خلال هذا الوقت، ظهرت أعمال مؤثرة للغاية ساهمت في الحضارة البشرية جمعاء.
بالإضافة لذلك، تلعب اللغة العربية دوراً محورياً في ترسيخ الشعور بالانتماء الوطني والثقة بالنفس بين المتحدثين بها. تعمل حمايتها ودعم استعمالها بمثابة ركيزة أساسية لحفظ التراث الثقافي للمجتمعات الناطقة بالعربية. رغم التحديات الحديثة المتمثلة بتوسع معايير الاتصال العالمي وظهور وسائل الإعلام الرقمية، تبقى اللغة العربية ذات قيمة كبيرة وفهم أهميتها يساعد الأفراد على تقدير وهضم هويتهم وتقاليدهم الخاصة. بالتالي، يعد تنمية واحترام اللغة العربية خطوات ضرورية
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغرب- أمي تؤذي زوجتي وزوجة أخي في عرضهما وتتهمهما بإحضار رجال أغراب إلى البيت في غيابنا وهي تفعل ذلك لجعله
- ما حكم من نسي الفاتحة من الركعة الأولى في صلاة العشاء، وتذكّرها وهو ساجد السجود الثاني في الركعة الث
- لدي مبلغ من المال قمت بوضعه في بنك في شكل شهادة استثمار، ويأتي لي كل ثلاثة شهور مبلغ فائدة عن تلك ال
- هل يجوز لي تعطير معطفي دون لبسه، أي إمساكه بيدي، والركوب مع السائق؟ جزاكم الله خيرا.
- سؤالي هو أنا سافرت مع زوجي وأبنائي لماليزيا بقصد السياحة وقررنا الجلوس فيها لمدة ثلاثة أسابيع، وقمنا