يؤكد النص على أن النظر إلى النساء والاختلاط بهن يُعتبران مصدرًا للفتنة، ويرى العلماء ضرورة تجنب مثل هذه المواقف حفاظًا على الدين والعفة.
في حالة التفاعل مع النساء أثناء العمل، يفضل البحث عن وظيفة أخرى إذا كان الاختلاط يوميًا وطويل الأمد. أما التفاعلات المؤقتة لغرض محدد، فمُقَبَل بشرط غض البصر واستثناء أسباب الفتنة. يُقصد من هذا التوجيه تعزيز الغيرة الدينية والأخلاق النقية في سياق العمل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نرجو من سيادتكم أن توضحوا لنا طريقة الصلاة، وما يذكر فيها، خصوصاً عند التشهد وكيفيته؟
- أقيم مع زوجي في الولايات المتحدة .. وبما أنها بلد غير إسلامي فإن حجابي يكون أقل كمالا منه في بلدي (ا
- ذكرت لزوجي أمراً يخص العائلة وطلبت منه أن لا يذكره لأحد، لأن ذكره يخزيني ويؤذيني، فلم يعترض، ثم ما ك
- هل صحيح ما يروى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد تلقى آية الكرسي من الشيطان؟
- أنا مخطوبة بعقد زواج دون دخول، وفي بداية الخطبة كان خطيبي يعاملني بمعروف، وبمودة، ولكنه بدأ بالتغير