تناولت المناقشة بين يزيد بن تاشفين وعامر بوزيان تحديات مساءلة الزعماء السياسيين عالميًا. وفقًا لبن تاشفين، يعود سبب هذه التحديات أساسًا إلى ازدواجية المعايير والقصور في تنفيذ قوانين القانون الدولي. يؤكد على وجود تناقضات محتملة ناجمة عن المصالح والتحيزات السياسية لدى الدول الأعضاء في مؤسسات مثل الأمم المتحدة، مما قد يسمح باستخدام الجوانب الفنية القانونية لتجنب المسؤولية. ولحل ذلك، يقترح إصلاحًا شاملاً لمنظومة العدالة الدولية لتحسين العدالة والكفاءة.
من جانبه، رغم اتفاق بوزيان مع تعقيد العملية الراهنة التي تعتمد على مشاركة واسعة للدول الأعضاء، فإنه يحذر من خطر الظلم المحتمل نتيجة للضغوط السياسية والتأثيرات الاقتصادية. ويؤكد ضرورة مراجعة هيكلية المؤسسات العالمية لجعلها أكثر استقلالية وأقل عرضة للتدخل الخارجي، وبالتالي قادرة على اتخاذ قرارات أكثر موضوعية وفعالية.
إقرأ أيضا:تأملات و خواطر حول المولد النبوي الشريفبشكل عام، كلا الرجلين يتفقان على أن الاستقلال والعدل هما المفتاح لمساءلة الزعماء السياسيين دوليًا، وأن الإصلاح المستهدف للمؤسسات الدولية يعد خطوة حاسمة نحو تحقيق شفافية عادلة في المجتمع
- أريد حفظ القرآن، وقد أصابني الفتور في الحفظ، وأحزن، لأنني لا أحفظ القرآن، وقد شاركت في مسابقةٍ لحفظ
- إذا سحبت ماء المرحاض «الإفرنجي» بعد قضاء الحاجة وأنا جالسة، وأصابني منه ماء، فهل هو نجس؟
- Barbara Kingsolver
- الضفدع الجبلي الصغير الباليوني
- قصتي أنني كنت لا أصلي ولا أخاف الله، ولا أحمده على نعمته التي أعطاني إياها، وهي العمل الجيد، والفتاة