يحذر النص من استخدام الطلاق كوسيلة غير مسؤولة لحل الخلافات الزوجية، خاصة عندما يكون تحت تأثير الانفعال الشديد مثل الغضب. يشير إلى أن العديد من الرجال يستخدمون الطلاق بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تداعيات خطيرة. يؤكد النص على ضرورة الاعتدال في اليمين، مستشهداً بالحديث النبوي الذي ينهى عن التلاعب بكتاب الله. كما يشير إلى أن القرآن الكريم يوصي بحفظ الأيمان، وأن النية خلف العبارات المتعلقة بالطلاق تلعب دوراً حاسماً في تحديد ما إذا كان الطلاق يعتبر صحيحاً أم لا. في حالة الغضب الشديد الذي يؤثر على القدرة المعرفية والتذكر، يمكن اعتبار ذلك ظرفاً استثنائياً قد يؤدي إلى عدم تطبيق القرار المتخذ خلال تلك الحالة. ومع ذلك، يميل جمهور علماء الدين إلى أن الغضب الشديد قد لا يكون سببا للتراجع عن الطلاق. في النهاية، ينبه النص إلى خطورة استخدام الطلاق في المواقف المشحونة عاطفيا، مشدداً على أهمية البحث عن حلول أقل تأثراً بالعواطف في مواجهة الخلافات الزوجية.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثة- أحسن الله إليكم. قرأت في بعض الأحاديث أن من حافظ على السنن الرواتب، يبنى له بيت في الجنة. سؤالي: ألي
- إذا نوى المسلم حج التمتع، فهل عليه أن يذبح في مكة المكرمة أضحية يوم النحر( العيد)؟
- هناك بعض الناس يرشون الماء على القبر فما هو حكم الدين في ذلك؟
- انتهيت من دراسة الدبلوم في الدراسات العليا وقدمت مقترحاً لموضوع رسالة الماجستير وتمت الموافقة عليه م
- أثناء غسل الجنابة المجزئ نسيت أن أستنشق، وأتمضمض، لكني استنشقت، وتمضمضت بعد الاغتسال أثناء الوضوء لل