يؤكد الدين الإسلامي بشكل صريح تحريم طلب أو عرض رؤى النساء لأجنبيات بغرض الرؤية المجانية مقابل المال، لما يمثله من خرق لحرمة و كرامة المرأة . يشكل دفع مال نظير مشاهدة الصور الشخصية مخالفة للشريعة الإسلامية، إذ لا يوجد حق قانوني لصاحب الصورة بالقبول أو الرفض.
لذلك يجب إعادة هذا المبلغ إلى مالكه عبر التبرع بصدقات أو أعمال خيرية، كنوع من الكفارة للتوبة عن هذا الفعل المخالف للقوانين الدينية والأخلاق الحميدة .
ويؤكد النص على ضرورة الابتعاد بشكل كامل عن مثل هذه التصرفات مستقبلاً، فهي لا تُعد مجرد خرق لقواعد دينية بل تشكل انتهاكا لحقوق الآخرين وكرامتهم الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا بعد أن حرم الله الربا، لم يأخذ المرابَى حقه من المرابي، وقال الله: لا تظلمون ولا تظلمون؟ وجعل
- لوك بلاك المغني والكاتب الأغاني الصربي
- زوجتي تشترط عليّ زيارة أهلها وأخواتها مع الأولاد، في موعد أسبوعي، ليوم كامل، وعندما يحدث أي طلب لتعد
- ماحكم نظر المرأة المعتدة لوفاة زوجها في المرآة بشكل مستمر أثناء وفاة زوجها؟
- العربي المقترح: "سييريا: بلدية إسبانية في منطقة قشتالة وليون"