في ظل عصر التقدم التكنولوجي السريع، أضحى التحول الرقمي عاملا محوريا في تشكيل مستقبل قطاعات عدة، وعلى رأسها التعليم العالي. يُبرز هذا السياق إمكانيات هائلة تتمثل في التعلم الإلكتروني الذي فتح أبوابه أمام طلاب من جميع أنحاء العالم للاستفادة من موارد تعليمية متنوعة ومتاحة بسهولة. علاوة على ذلك، تلعب الهوية الرقمية للطالب دورًا أساسيًا في دعم التجربة الأكاديمية عندما تستخدم بحكمة وأمان.
بالإضافة إلى ذلك، يلعب الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي دورًا مزدوجًا؛ فهو يوفر نظرة ثاقبة لأدائهم الشخصي وجماعي، ولكنه يحتاج أيضًا إلى تدابير أمنية مشددة للحفاظ على خصوصيتهم. كذلك، تسعى المؤسسات التعليمية إلى مواكبة احتياجات السوق المتغيرة من خلال تقديم دورات قصيرة وشهادات مؤقتة تستهدف مهارات وظيفية محددة.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةعلى الرغم من هذه الإيجابيات، هناك تحديات يجب أخذها بعين الاعتبار. فقد يؤدي عدم القدرة على الوصول إلى التكنولوجيا أو نقص المهارات الرقمية إلى “الإقصاء الرقمي”، مما يخلق فجوة أكاديمية واسعة. كما يتطلب الأمر جهودا مض
- هل يجوز لي أن آخذ بقول من يقول بعدم بطلان الصلاة بانكشاف غير السوأتين وإن كنت غير مقتنع به؟ وذلك لكي
- Parkano
- هل صحيح أن فترة ما بين العصر والمغرب لا يجوز فيها النوم أو الاستحمام ؟
- امرأة طلبت الطلاق من زوجها مرات عديدة بسبب استحالة المتابعة معه، لم يوافق الرجل.. فلجأت لمحام، وبعد
- هل يجوز قرصنة حساب فتاة، وإغلاقه؛ لمنع أخي من التعلق بها، ومنعه من إرسال رسائل لها، وهي لا ترد عليه،