تناولت نقاشات ضحى المراكشي ورضوى السهيلي ولبيد العبادي أهمية التخطيط في العصر الحديث، حيث اتفقوا جميعاً على ضرورة وجود خطة فعالة. ومع ذلك، اختلفت وجهات نظرهم بشأن طبيعة هذه الخطة المثالية. بدأت رضوى السهيلي الحوار مؤكدة على أهمية وضع خطة قوية ترتكز على تحقيق أهداف محددة مسبقاً. ومن جهتها، عبرت ضحى المراكشي عن شكوكها حيال جدوى الخطط الصارمة الثابتة والتي قد لا تستطيع مواجهة المتغيرات غير المتوقعة. بينما قدم لبيد العبادي منظور توافقي يقترح فيه دمج المرونة داخل إطار عمل ثابت. بحسب رأيه، ينبغي تصميم الخطة لتكون قابلة للتعديل حسب ظروف السوق المتغيرة دون خسارة الاتجاه العام للأهداف الرئيسية. وفي ختام المناقشة، أكد نوفل الدين بن شماس على ضرورة الجمع بين الوضوح والمرونة؛ فالتركيز فقط على المرونة بدون هدف واضح يشبه ركوب دراجة بدون وجهة نهائية معروفة. وبالتالي، فإن جوهر هذا النقاش يدور حول التوازن بين الدقة والتوجيه الواضح للمخططين وأهمية القدرة على التأقلم والاستجابة للمستجدات أثناء التنفيذ
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- ما نصيب الأم من الميراث؟
- بالعربية: لجنة تشكيل الوكالات المحلية (LAFCO)
- الرجاء التكرم بتوضيح الرأي الشرعي في إجراء عمليةٍ جراحية، والطبيب الجراح يوفر خدمة الدفع بالتقسيط لم
- ما هو حكم قصر الصلاة أثناء الذهاب من المنطقة التي أسكن فيها والسكن في الأقسام الداخلية للطلبة على بع
- Bay of Plenty (New Zealand electorate)