تناولت نقاشات ضحى المراكشي ورضوى السهيلي ولبيد العبادي أهمية التخطيط في العصر الحديث، حيث اتفقوا جميعاً على ضرورة وجود خطة فعالة. ومع ذلك، اختلفت وجهات نظرهم بشأن طبيعة هذه الخطة المثالية. بدأت رضوى السهيلي الحوار مؤكدة على أهمية وضع خطة قوية ترتكز على تحقيق أهداف محددة مسبقاً. ومن جهتها، عبرت ضحى المراكشي عن شكوكها حيال جدوى الخطط الصارمة الثابتة والتي قد لا تستطيع مواجهة المتغيرات غير المتوقعة. بينما قدم لبيد العبادي منظور توافقي يقترح فيه دمج المرونة داخل إطار عمل ثابت. بحسب رأيه، ينبغي تصميم الخطة لتكون قابلة للتعديل حسب ظروف السوق المتغيرة دون خسارة الاتجاه العام للأهداف الرئيسية. وفي ختام المناقشة، أكد نوفل الدين بن شماس على ضرورة الجمع بين الوضوح والمرونة؛ فالتركيز فقط على المرونة بدون هدف واضح يشبه ركوب دراجة بدون وجهة نهائية معروفة. وبالتالي، فإن جوهر هذا النقاش يدور حول التوازن بين الدقة والتوجيه الواضح للمخططين وأهمية القدرة على التأقلم والاستجابة للمستجدات أثناء التنفيذ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَة- أعيش في أوروبا، وعقدت على فتاة تعيش في الخليج. عندما عقدت كنت في أوروبا، واستمررت سنة بسبب كورنا لم
- العربي المقترح: برنارد لونغلي: أرشيفوس بيرمنجهام الروماني الكاثوليكي
- أنا فتاة متزوجة أبلغ 26عاما من فلسطين، أرتدي النقاب، أعيش مع أهل زوجي في بيت واحد بعد أن رزقني الله
- أنا ومجموعة من الشبان نصلي التراويح والحمد الله في مسجد قريتنا. ومنذ 4 أيام سمعنا عن مسجد آخر يرتل ف
- يا شيخ, هل الذي يجدد إسلامه من أجل الوسوسة والشك يكفر؟ لأني اشتبهت عليّ شكوك وشبهات بالاستهزاء بالدي