يعكس التراث الثقافي الجزائري ثراءً وتنوعاً فريداً، ناتجًا عن تداخل حضارات بربرية وعربية وإسلامية وأوروبية على مر العصور. بدأت رحلته منذ عصور ما قبل التاريخ، مروراً بالحضارات القديمة مثل نوميديا وموريتانيا القيصرية، وصولاً إلى الفتح الإسلامي الذي أحدث تحولاً جذرياً في الهوية الثقافية.
أثّر الحكم الفاطمي بنشر الدين الإسلامي والثقافة العربية، بينما ساهم بني زيري وبني هلال في تطوير مدينة الجزائر العاصمة. على الرغم من التأثير الأوروبي الاستعماري، حافظ الشعب الجزائري على تراثه الغني، الذي يعكس نفسه في الفنون والحرف اليدوية والمطبخ المحلي واللغة والتقاليد البدوية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 17 سنة. أحتاج لكم بشكل ضروري؛ لأني أظن أن ما فعلته حرام. أعمل مؤقتا في محل للبالونات وألعاب الأ
- مرحبا، هل من السنة أن يستمر العزاء ثلاثة أيام ويسمى اليوم الأخير يوم «الطلوع» حيث إن هذا منتشر في بل
- يخرج مني ودي في أغلب الأوقات كنت متبولة أم لا، لا أقول إنني لا أجد وقتا لا يخرج فيه، لكنني اضطر أن أ
- هل نقول إن الإسلام دين مساواة أم لا ؟ وهل نقول إنه ساوى بين الرجل والمرأة والحر والعبد أم أن هذا الق
- عندي تمثال مكون من يدين وساقين ورأس بلا معالم أي لا أذن ولا فم ولا عينين ولا شعر على شكل يضوي، والتم