تناول نقاش صاحب المنشور إيناس الصالحي موضوع دور الأساطير والأدب والدين في تشكيل الهوية الثقافية، حيث أكد معظم المشاركين على الأهمية المركزية لهذه العناصر الثلاثة. أولاً، سلطوا الضوء على قدرة الأساطير والأدب – خاصة الأعمال الشعرية المؤثرة مثل أعمال نزار قباني – على نقل القيم وتعميق الشعور بالهوية الثقافية بطريقة فريدة. ثانياً، شدد البعض الآخر على ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الجانب الديني، مستندين إلى أمثلة من القرآن الكريم التي توضح كيف يمكن للقصص والحكم المستخلصة منها أن تساهم بشكل كبير في بناء الهوية الثقافية.
في حين أجمع الحاضرون على أهمية كل من الأساطير والأدب والدين، فقد دعوا أيضًا إلى تحقيق توازن بينهما. فمثلاً، ذكرت ميلا بن زيدان بأهمية الجمع بين القصص الدينية والشعبية لتحقيق فهم أكثر شمولاً للتراث البشري. بالإضافة إلى ذلك، اقترح عزوز الصالحي النظر إلى هذا التوجه بتوسع أكبر أثناء استكشاف التاريخ والثقافة. وبالتالي، يعتبر جميع المشاركين أن الأساطير والأدب والدين يشكلون معًا أساسيات أساسية في تطوير وفهم الهويات الثقافية المختلفة عبر الزمن.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- أنا شاب أقمت علاقة مع فتاة ثم حملت وأجبروني أن أتزوج من هذه الفتاة وتزوجتها والآن أفيدوني جزاكم الله
- لي صديقة منذ الطفولة، وأنا الآن عمري 23 سنة. أنا أتعلم الآن الدين، ومهتمة جدًّا بذلك، ولكن في نفس ال
- كنت على خلاف أنا وزوجي واشتكى لأمي مني وقال لها كلاما لم يحدث، وعندما أنكرت حلف يمين الطلاق وبعد ذلك
- ديليب سردجو: رجل الأعمال والسياسي السورينامي البارز والمثير للجدل</strong>
- حرب إسرائيل حماس (2023 حتى الآن)