يتمتع التراث المعماري المغربي بجمال خاص يتمثل في تنوع تصاميمه التي تعكس ثراء تاريخ البلاد وثقافتها المتنوعة. يعود هذا التنوع إلى الموقع الاستراتيجي للمغرب الذي جعله نقطة تلاقي حضارات مختلفة عبر القرون، ما ترك بصمات واضحة على هندسته المعمارية. يتجلى هذا التنوع في القصور والأبراج القديمة المصنوعة من الحجر الأحمر المحلي وزخارف زليج ملونة بدقة عالية، مثل قصر الباهية الشهير في مدينة فاس.
كما لعبت المساجد دوراً بارزاً في مشهد العمارة المغربية، حيث جمعت بين الأصالة والحداثة، كما نرى في مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء الذي يستخدم ألواح شمسية لتوليد الطاقة النظيفة. أما جامع القرويين فهو واحد من أقدم مساجد العالم الإسلامي وليس فقط مكان عبادة وإنما مركز تعليمي مهم منذ القرن التاسع الميلادي.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكونيوفي مدن مغربية قديمة كالمدينة الحمراء بمراكش وفاس، تحتفظ الشوارع الضيقة بسحرها الخاص وتوفر تجربة حسية غنية برائحة النباتات الطازجة وبروز الأعمال الخزفية المعقدة المعروفة باسم “الزليج”. بينما يؤثر المناخ الصحراوي جنوب البلاد على تصميمات المنازل البدوية
- أصيب أخي بالرصاص في العراق وهو طبيب جراح عمره 36 عاما وهو على جهاز التنفس الصناعي في المستشفى الإسلا
- I Will Love Again
- بدعة منع الاعتكاف في غير المساجد الثلاثة هذه إحدى البدع التي طالعتنا بها بعض طوائف هذا الزمان ... حي
- كثيرا ما أنذر نذرا بعد البلوغ، لكن عقلي صغير، ونذوري كلها تكون في وقت حزن وخوف وأغلبها نذر صيام لكنن
- السادة المشايخ ما سبب ورود حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام: لا ربا بين مسلم وكافر فى ديار الكفر. أو