التصنيف “أجنبي” في سياق النص يشير إلى تصنيف المسلمين كأجانب في بلادهم، وهو تصنيف يُنظر إليه على أنه أداة تُستخدم لأغراض سياسية واقتصادية. يُعتقد أن هذا التصنيف ينبني على معلومات خاطئة ويُستخدم لخلق حالة من التوتر والقلق بين المسلمين وغيرهم. يُؤكد المشاركون في النقاش أن عدم قدرة حكومات المسلمين على السيطرة على هذه الصياغات الضارة هو مصدر الخطر الحقيقي. يُشير عبد الصمد الحسني إلى ضرورة تجاوز المجتمعات الإسلامية الحديث حول المخططات الإعلامية، والعمل على صياغة سردياتها الخاصة وإيجاد قوتها الحقيقية في التعبير عن هويتها. يُطرح سؤال مهم من قبل ثامر بن جلون حول من يقوم بهذا التصنيف وما إذا كانت هناك أطراف محددة تستفيد منه. تُؤكد راضية التلمساني أن الاستفادة من هذا التصنيف هي لاستخدامه في تشويه صور المسلمين وتهديدهم، مما يجعله أداة لتهديد الثقة بهم. يتجه النقاش نحو ضرورة إيجاد حلول لتحدي هذه التصنيفات الضارة وتشكيل هوية قوية للمسلمين تعتمد على سردياتها الخاصة.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- أعمل كمهندس في أجهزة الإرسال الإذاعي والتليفزيوني ما حكم هذا العمل؟
- أحبتي في الله أرجو إجابتي على هذا السؤال على وجه السرعة: سافرت مؤخرا إلى روما من فلسطين بمنحة لغرض د
- Party City
- أنا الآن في مكة، وقد أحرمت ونويت العمرة من الميقات، وكنت حائضًا، وبعد الحيض اغتسلت، وصليت الفجر، ثم
- هل يمكننا القول بأن الخير والشر والموت والحياة والليل والنهار كلها مخلوقة؟