التصوير الفني في الإسلام ينقسم إلى نوعين رئيسيين: الأول هو تصاوير ذات الأرواح مثل الحيوانات والإنسان والطيور، والتي نهى عنها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث قال: “كل مصور في النار”. هذا النوع من الرسومات محظور شرعًا. أما النوع الثاني فهو رسوم الأشياء غير الحية كالطبيعة والمباني والمعدات، وهذا النوع مباح شرعًا وليس محظورًا. الفقهاء يؤكدون أنه يمكن الاستثناء من هذا التحريم في حالات الضرورة، مثل رسم مجرم لتحديد هويته أو استخدام صورة لحفظ ذكرى قيمة بشرط عدم وجود البديل المتوفر بشكل طبيعي. لذلك، فإن الرسم ليس بالضرورة ممنوعًا في الإسلام طالما يتم ضمن حدود وضوابط واضحة، وتجنبًا للمخالفات الواضحة المبينة بالسنة النبوية المطهرة.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل اقتحام أفكار كفرية على ذهن الإنسان مع عمل معصية غير مكفرة في الأصل كالاستمناء يغير في نية أنني أم
- اشتريت قطعة أرض كانت وقفا بجوار مقبرة، وكانت هذه الأرض مزروعة منذ عشرات السنين، وأثناء الحفر للبناء
- أنا مطلقة، وعمري 35 سنة، ولديَّ أربعة أطفال، أكبرهم في 16 من العمر، وتقدم لخطبتي شاب من بلاد عربية،
- من المعلوم أن صلاة التراويح في رمضان صلاة مستحبة في كل السنة ، ولكن ليلة العيد بالذات تسقط هذه الصلا
- أنا طالب جامعي في أستراليا، وأسكن هنا مع أهلي، وأريد الزواج من بنت أجنبية مسلمة لكي أعف وأحفظ نفسي م