يحثّ الإسلام على ضبط النفس، وخاصةً غضبًا، باعتباره سبباً رئيسيًا لتخذ القرارات غير الحكيمة التي تؤثر سلبًا على الحياة. يُعلّمنا الحديث النبوي أن التحكم في الانفعال من شأنه أن يُبقي على استقرار الإنسان وسلوكه. كما يحذر الإسلام من الدعاء بِسوء حال الآخرين، مهما عظمت المحنة، ويحثّ على التفاؤل والصبر والرجوع إلى الله بالدعاء الهادئ الذي يطلب العافية ويسأله أن يُحيا ما كان ذلك خيرًا، أو يُتوفى إذا كانت الوفاة أفضل.
يُسلّط الحديث النبوي الضوء على الرحمة الإلهية التي تُعطي الفرصة للتوبة والتوبيخ من الله لِمَن أساء، ويؤكد أن أبواب العفو مفتوحة لمن يرغب بالرجوع إلى الطريق الصحيح.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في قلق، وخوف، ووسوسة. كان عمري ما بين 14 و15 سنة، ولم أبلغ، كنت أزور الشات كثيرا، وفي يوم تعر
- سمعت فتوى للشيخ ناصر العبيكان تقول بجواز توفر الإيجاب والقبول فقط بين الرجل والمرأة فى الزواج لإثبات
- فضيلة الشيخ ما حكم قول يا غشاشين لا تناظرون في الكيبورد للعبة في منتدى ؟
- كنت متزوجا من أوروبية حسنة الفطرة على شريعة الله، ولي منها ابن يبلغ من العمر ٧ سنوات، ولكننا منفصلان
- بسم الله الرحمن الرحيمسؤالي عن حكم الحلف بالطلاق حيث إن أحد إخوتي حلف بالطلاق لأمر لا يملك البت فيه