يتمتع الجلوتامين، وهو حمض أميني غير ضروري، بدور حيوي في دعم العديد من الوظائف الأساسية في الجسم. رغم قدرته على التوليف داخليًا، فقد يكون تكملة الجلوتامين مفيدة لتعزيز الصحة العامة. يساهم الجلوتامين كعنصر بنائي أساسي للبروتينات ويقدم مصدر طاقة رئيسي لخلايا الجهاز الهضمي وخلايا المناعة. علاوة على ذلك، يلعب دورًا حاسمًا في إنتاج الغلوكوز، الذي يشكل الوقود الرئيسي للدماغ والأنسجة الأخرى.
لتكامل الجلوتامين بفعالية في الروتين الصحي اليومي، يجب اختيار النوع المناسب للمكملات – إما بودرة أو كبسولات – وتحديد الجرعة المناسبة تحت إرشادات أخصائي رعاية صحية. توصيات عامة تشير إلى تناول ما بين 5 إلى 10 جرامات يوميًا، لكن هذه الكميات قد تختلف حسب الاحتياجات الفردية ونشاط الحياة والنظام الغذائي العام. ومن المهم أيضًا التأكد من ترطيب الجسم جيدًا أثناء تناول مكملات الجلوتامين لتجنب أي تهيج محتمل للمعدة بسبب طبيعتها الحمضية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّربشكل عام، يمكن أن يؤدي دمج الجلوتامين في النظام الغذائي أو باستخدام المكملات إلى
- بسم الله الرحمان الرحيمالحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله تكلف رحلة إلى البحر 80 دج للفرد الو
- حدثت مشاجرة بيني وبين أخي بسبب ضعف أدائي في العمل، والسبب هو أني أعاني من نقص في التركيز وليس عمدًا
- رجاء أريد أن أعرف حكم تقبيل طالبة العلم ليد شيخها شكرا وإجلالا له، خاصة إذا كان بمقام والدها.
- هل عندما أقول إذا ذهب أبي بأخواتي وتركني أقعد أتحلطم وأقول يكذب علينا أو يخدعنا، أو يشغل نفسه. هل يع
- ما حكم ضرب بنت العشرين بسبب المصلحة. الضرب من الأم للبنت بسبب العلاج؛ لأنها لم تستجب للعلاج؟