التعليم العربي بين الحفظ والتفكير النقدي

تدور المحادثة حول إعادة نظر في التعليم العربي، إذ تُطرح مشكلة التركيز الكبير على الحفظ وعدم التشجيع على التفكير النقدي كعقبة أمام تحسينه. شيرين بن صالح تؤكد أن هذه الممارسة أصبحت جزءًا أساسيًا من المؤسسات التعليمية وتحتاج إلى إعادة نظر جذريّة. يُؤيد هذا الرأي بهيج بن زيدان وإياد بن موسى، اللذان يشددان على ضرورة ثورة تفكيرية في التعليم بدل التعديلات السطحية، لخلق أجيال قادرة على الابتكار وحل المشكلات.
ويهتم كل المشاركين بتحويل التركيز نحو التفكير النقدي بدلاً من الحفظ الجامد ليُؤسس بذلك تقدمًا حقيقيًّا في التعليم العربي.

السابق
التوازن بين الذكاء الاصطناعي والقيم الإنسانية في الثورة التعليمية
التالي
التغذية السليمة للأطفال

اترك تعليقاً