في نقاش حواري حيوي، يستكشف المتحدثون موضوع “التعليم وتمكينه”، حيث يتساءلون عما إذا كان الغرض الأساسي للتعليم يكمن في إطلاق العنان للإمكانيات البشرية وتحقيق الحرية الفكرية (التمكين)، أم أنه أداته للتحكم والاستغلال الأيديولوجي. يدفع ظل العقل هذه الحوار نحو محورين رئيسيين؛ الأول يتمثل في مراجعة المحتوى الأكاديمي الحالي الذي ينبغي أن يشجع الإبداع والإبتكار وحل المشاكل العملية، بينما الثاني يسلط الضوء على الدور الحيوي للقيم والأخلاق في تطوير الشخصية الإنسانية.
يشدد زيدون الرشيدي على حاجتنا لإعادة هيكلة المناهج الدراسية لتتضمن مهارات مثل فهم السوق والتكيف مع متطلباته وإنشاء فرص جديدة. وفي الوقت نفسه، تؤكد فاطمة التواتي وعبد الحق المهيري على أهمية ترسيخ القيم والمبادئ كركيزة أساسية لبناء شخصيات مستقلة وقادرة على اتخاذ قراراتها بعلم وفهم. وتربط سليمة بن يوسف بين التفكير النقدي والقيم الراسخة، موضحة أنها أساس هام لتحقيق قدرة فكرية مستنيرة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)وبهذه الآراء المختلفة ولكن المكملة بعضها البعض، يصل النقاش إلى نتيجة مفاد
- غثاء
- كيف نصلي صلاة الضحى؟
- أنا فتاة أبلغ من العمر 25سنة، أعاني من تكيس في المبايض. دورتي غير معتدلة، وغير منتظمة. مضى على آخر د
- ما حكم صلاة الشخص التوحدي ـ الانطوائي ـ في البيت الصلوات الخمس، بما في ذلك صلاة الجمعة؟.
- ورد في الدين أن شرف المؤمن قيامه الليل، وعزه استغناؤه عن الناس، وبصراحة أصبحت أستغني عن الناس، وهدفي