في ظل ثورة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الحالية، يناقش صاحب المنشور سعدية القروي ودورهما ريهام بن الشيخ وبن يحيى بن عبد الله مستقبل التعليم والمعلمين. يؤكدون جميعًا على التأثير الكبير الذي يحدثه الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، بما في ذلك التعليم. بينما يعترفون بفوائد تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل التخصيص والاستيعاب الشخصي، فإنهم يشيرون أيضًا إلى حدود هذه التقنيات عندما يتعلق الأمر بالجوانب الاجتماعية والعاطفية والحياتية للتعليم.
ويركز المتحدثون بشكل خاص على الدور الحيوي للمعلم كمحفز للأفكار، والداعم النفسي، والميسر للتفاعلات الاجتماعية. ويؤكدون أنه حتى مع تقدم الذكاء الاصطناعي، لن يتمكن من استبدال الخبرة البشرية الغنية والبنية المعرفية التي يجلبها المعلمون إلى الفصل الدراسي. ويشددون على أن دور المعلم يتجاوز مجرد نقل المعلومات ليصبح شريكًا أساسيًا في تنمية الطلاب وتوجيههم نحو تحقيق إمكاناتهم الكاملة. ولذلك، يجب تصميم نظام التعليم الجديد بحيث يكمل فيه الذكاء الاصطناعي جهود المعلمين ويعززها، وليس يستبدلها تمامًا.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- بحكم عملي حصلت من المواطنين على بعض النقود البسيطة في صوره 50 أو10 أو500 قرش لا تتعدى ذلك وكنا نستكم
- ما معنى: «وذروا البيع» عند صلاة الجمعة؟ وما المقصود بالبيع؟
- هل يجوز لبس قلادة عليها عبارة: «فإني قريب»؟
- وصلت لزوجي رسالة من زميله أنه يحتاج أن يستخدم كارت البنك الخاص به للضرورة، وطلب من زوجي أن يبعث له ا
- The Girl Who Believes in Miracles