يناقش النص دور نظام التعليم الحالي في التعامل مع التفاوت الاجتماعي والاقتصادي، حيث يعبر يونس الدين العماري وعالية الريفي عن قلقهما بشأن كيفية تصميم هذا النظام لخدمة المصالح الطبقية القائمة. يرى يونس أن التأكيد الكبير على اختبارات القبول الجامعي والعلمية التقليدية يستبعد العديد ممن لديهم مواهب فريدة لكنهم ينتمون لمناطق أو ظروف اقتصادية ضعيفة. من جهتها، تشير عالية إلى عدم تكافؤ الفرص داخل النظام التعليمي الإماراتي، حيث يعمل التركيز المفرط على الامتحانات الموحدة وقواعد التسجيل الجامعية التقليدية لصالح طبقات المجتمع الأعلى بينما يغفل الطلاب الواعدين من الخلفيات الأكثر فقراً. يدافع كلاهما عن إعادة هيكلة النهج التعليمي لتوفير مسارات متنوعة تتيح لكل طفل فرصة تطوير مهاراته الشخصية والمشاركة الكاملة في عملية التعلم. يشددان على ضرورة خلق فرص متساوية ومفتوحة أمام كافة الأطفال بغض النظر عن وضعهم الاجتماعي، مما يعد الخطوة الأولى نحو كسر حلقة الفقر وتحقيق العدالة الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيا- في الأيام الأولى بعد ولادتي، قامت خالتي بوضع بعضٍ من حليبها في إناء مرة واحدة فقط، وأعطته جدتي كي تس
- ما رأيك في قضية المقاولة هل هي حرام أم حلال؟مع العلم أن في المقاولة الرشوةو المقاول لايستلم المشروع
- أنا شاب أعزب فقير، فهل يمكن أن يكون بي سحر أو جن، أو عمل لي أحد عملا يجعلني أمارس الاستمناء طوال حيا
- أرسلت سؤالا برقم 8886عن حكم سماع المسلسلات الإذاعية وقد أجبتم بالجوازالشرعي لها فما دليلكم من الكتاب
- أنا أسأل نيابة عن شخص يمتلك فندقا، ويأتيه أناس غير مسلمين، بعضهم غير متزوجين، ويطلبون غرفة واحدة، أك