يتناول النقاش حول التغيير في المؤسسات ما إذا كان ينشأ من ضغوط خارجية أو من دوافع داخلية. ريهام المغراوي تحذر من الاعتماد المفرط على الضغوط الخارجية، مشيرة إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى تهميش مصادر التغيير الداخلية وتحويل المؤسسات إلى كيانات تستجيب للاضطرابات بدلاً من تشجيع المبادرة والتفاني. في المقابل، يرى مسعود الحساني أن افتراض عدم وجود رغبة داخلية للتغيير هو مبالغة، مؤكداً على وجود أفراد داخل المؤسسات لديهم الرغبة في التغيير للأفضل. صباح التلمساني تتفق مع أهمية تمكين الأصوات الداخلية لبناء مستقبل المؤسسة، وترى أن إنشاء ثقافة داخلية قادرة على التحفيز والابتكار هو الأساس لأي نجاح مستدام. ومع ذلك، تعترف بأن بعض الضغوط الخارجية قد تساهم في تسريع مشاريع تأجيلها، مما يشير إلى ضرورة التوازن بين الاثنين.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أريد تصميم كتب وبيعها، وأقوم بذلك باستخدام أدوات تساعدني في عملي غير مرخصة. وتصميمي لتلك الكتب س
- عقدت العزم على أن أخرج صدقة من راتبي شهرياً بقيمة مائة درهم للتصدق بها في أوجه مختلفة من أوجه الصدقة
- تيان
- لدي أخت متبرجة وهي مدمنة على مشاهدة التلفاز وسماع الموسيقى الماجنة وأنا الحمد لله التزمت منذ سنة واح
- أتاجر في العجول (أي أشتري وأبيع في نفس الوقت، وأنا في السوق، لا أذهب إلى البيت لكي أطعمها أو أسقيها