في النقاش الذي جمع ثمانية أفراد، تم تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بتسليط الضوء على الأصوات الهامشية والتعامل مع الحقائق المترافقة في المجتمع. أكدت أمينة الزموري على ضرورة التعرف على تباين وجود الأصوات المختلفة في المجتمع، مشيرة إلى أن التفكير المستقل ضروري ولكنه قد يؤدي إلى ازدراء بعض الأصوات، مما قد يسبب انشقاقًا. وشددت على أهمية المناقشة الصريحة التي تسهم في تغيير حقيقي وليس مجرد تنافس على كلمات مستخففة. من جانبها، أشارت سارة الزموري إلى أن فرض أرضية مشتركة بين الأصوات المتباينة دون معالجة الحقائق المترافقة يشير إلى تجاهل للاختلافات والظلم، مؤكدة أن المشكلة ليست في صياغة رسائل جذابة بل في تنفيذ حلول عملية وتعاون شامل. عبد اللطيف داود برزخ أكد على أهمية تقدير الأصوات المتباينة والمستثناءة، مشيرًا إلى مسؤولية كل فرد في سماع وفهم الآخرين. كما دعا النقاش إلى تعزيز التفاعل الصحي والبناء داخل المجتمع، حيث يُعطى لكل صوت دوره في الأداء التكاملي، مؤكدًا أن تغييرًا حقيقيًا يمكن أن يحدث فقط من خلال الانفتاح والعمل الجماعي المستدام.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربية- أعمل تقنيا في شركة اتصالات وهي تمتلك العديد من المشتركين ومن بين هؤلاء هناك من لا يقوم بخلاص فواتيره
- زوجي طبيب أسنان، ويعمل في عيادته، والعيادة متعاقدة مع مشروع التأمين الصحى لنقابة ما، وهذا التأمين ال
- قرأت لأحد العلماء في كتاب يتحدث فيه عن أحكام الاختلاط قوله أن لا عبرة بفساد الناس، فهل هذه قاعدة مقب
- ضفدع أبلاستوديسكوس لوتزوروم
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبو زيد من لندن : نحن نعيش هنا فى بريطانيا والحكومة تدعم المقيميمن ه