يناقش النقاش في بوابة كووتري التفاوت الكبير في جودة المنتجات بين الدول المختلفة، حيث تُباع منتجات ذات جودة عالية في بعض المناطق بينما تُباع منتجات ذات جودة منخفضة في مناطق أخرى. يُشير عبد الرحمن إلى أن هذا التفاوت يُعزى إلى عوامل مالية وتشريعية، بالإضافة إلى نقص الإشراف والرقابة الحكومية في الدول منخفضة الدخل، مما يسمح للشركات بتجاهل مسؤولياتها تجاه المستهلكين. يُؤكد الخطاب على ضرورة وضع تشريعات قوية لضمان منافسة عادلة وحماية حقوق المستهلكين، خاصة في الدول ذات الدخل المنخفض. كما يُبرز دور الشركات في تحسين جودة منتجاتها وخفض التكاليف بطرق تحافظ على المصداقية والعدالة، مشيرًا إلى أن الشركات يجب أن تعمل بضمير نحو تحقيق هذه الأهداف. من جانبه، يُشير عبد المحسن المجدوب إلى أهمية مبادرات الشركات مثل إستوديو و صناعة التي تُشجع على إعادة النظر في كيفية صناعة المنتجات وتحسين جودتها بطرق مبتكرة. في الختام، يُظهر النقاش أن تحقيق التوازن بين الربحية والعدالة في عصر الإنتاج العالمي يتطلب جهودًا مشتركة بين الحكومات والشركات، من خلال تطوير التشريعات والقوانين واعتماد نهج أخلاقي في عمليات الإنتاج.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- تشاجرت مع زوجتي، وقلت لها بنية الحساب والعقاب، وليس بنية الطلاق: «اعتبري أني ألقيت عليك اليمين»، ولا
- ما صحة ودرجة الحديث الذي رواه الطبراني مرفوعا: من أم قوما فليتق الله، وليعلم أنه ضامن مسؤول لما ضمن،
- بالنسبة للطهارة فقد كنت موسوسة جدا والحمد لله وبفضله ومن ثم بمساعدتكم خرجت من هذه الحالة تقريبا وذلك
- كل ما أملكه من سيولة حوالي 3000 جنيه وأعطيتهم لوالدي ليستثمرهم معه في مشروع تربية دواجن ،،، وعلى ذلك
- عندما أصلي التراويح أحاول أن أتأمل في التلاوة، وأن أتخشع رغم صعوبة ذلك، وأتمكن بفضل الله من ذرف بعض