يؤكد النص على أهمية التفرقة بين الذكر الصحيح والذكر البدعي، مشدداً على أن الاستماع للقرآن الكريم أثناء التنقل هو ذكر مشروع ومشجع. في المقابل، يُعتبر الدعاء الذي يتبع أعداداً محددة دون سند شرعي من السنة النبوية بدعة. لذلك، يُنصح بالتحقق من أصالة الأدعية والأذكار قبل تعميمها. ولضمان ذلك، يوصي النص بمراجعة كتب موثوقة مثل “عمل اليوم والليلة” للإمام النسائي، و”الأذكار” للإمام النووي، و”الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة”، و”صحيح الكلم الطيب” لإبن باز، و”حصن المسلم” للقحطاني. هذه الكتب توفر دليلاً واضحاً وموثوقاً به للأدعية والأذكار الصحيحة، مما يساعد على تجنب البدع والالتزام بالسنة المحمدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 20 سنة مشكلتي أنني منذ 7 أشهر وأنا أمارس الجنس مع الرجال عبر الانترنيت، ولا أدري لما أف
- هل الندم في التوبة يمكن أن يكون بثلاثة أمور -كما في العبادة-، ويحدث بتذكّر عقاب الله فقط، أو بالحسرة
- البلديات الفيتنامية
- بعد مشادة مع زوجتي حلفت عليها بالطلاق ألا تخرج من البيت إلى يوم السبت، ولكن المسألة أنني حددت الفترة
- أريد أن أعرف ما هو العمر الذي يتوقف فيه الوالد عن ضرب ابنه إذا لم يصلِِي؟