في النقاش حول التفكير المجرد، يتجلى خلاف بين المشاركين حول ما إذا كان ينبغي التقليد أم التكيف. المنصور بن الماحي وعزيز الدين القيرواني يشددان على أن التفكير الحقيقي ينطوي على انقطاع القوالب المسبقة، مما يشير إلى أن التقليد لا يؤدي إلى تفكير أصيل. في المقابل، يقترح وسام الحمودي أن التكيف والتفكير خارج الصندوق يمكن أن يخلق تجارب جديدة، مما يعارض فكرة أن التفكير الجديد هو مجرد إعادة تسمية للأفكار القديمة. ومع ذلك، يرفض مخلص الشاوي والودغيري التونسي هذه الفكرة، مؤكدين أن الأفكار الجديدة غالبًا ما تكون مجرد استعارة للأفكار السابقة بأسلوب جديد. زكية العروي تضيف إلى هذا النقد، مشيرة إلى أن محاولة وسام الحمودي لإصلاح القديم بأجزاء متداولة لا تؤدي إلى تقدم حقيقي.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالعربية: لوز ماريا خيريز ممثلة المكسيكية الشهيرة
- دخلت مطعما وكان باب المطعم من الزجاج ولما أردت الخروج ودفعت الباب أحتك بالأرض فأرجعته وسحبته وخرجت و
- أبي عندما يغضب يقول لنا: يلعن أباكم، وأحيانا يقول يلعن أبا أبيكم ـ أي أنه يلعن أباه في قبره!! ويلعن
- ما حكم صلاة الرجل كاشف الرأس؟ وهل ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن صلى كاشف الرأس، سواء صلاة مكتوب
- أحتاج إلى نبذة عن عيد النيروز وحكمه في الإسلام؟ وأيضاً كيفية التعامل مع البهائيين حيث إن لي جارا بها