يتناول النص موضوع التفكير المستدام باعتباره نهجاً ضرورياً لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية المتزايدة. يؤكد الكاتب على أهمية الانتقال من مجرد النظرية إلى التطبيق العملي الفعال لهذا النهج. ويذكر أن التفكير المستدام ليس مجرد محاضرات ومؤتمرات، ولكنه يجب أن يتم ترسيخه في السياسات والبرامج العملية. يشير غالب الجبلي إلى الحاجة الملحة للأفعال المحددة التي تساهم فيها جميع الأطراف – الأفراد والمؤسسات والحكومات والجهات المدنية – بنفس القدر.
كما يسلط الضوء على دور التغيير المجتمعي والفردي، حيث يعد الوعي الشخصي والإجراءات الفردية أساسيين في عملية التغيير نحو الاستدامة. وفي الوقت نفسه، يحذر من أنه رغم بطء التأثير البعيد المدى لهذه الخطوات الصغيرة، إلا أنها بالغة الأهمية. لذلك، يدعو إلى تحديث السياسات والبرامج باستمرار بما يتماشى مع المناقشات الحديثة حول التفكير المستدام، مما يستوجب مشاركة آراء الأفراد ضمن منظومة شاملة تضمن استمرارية واستقرار الحلول المقترحة للمستقبل. أخيرا وليس آخرا، فإن تنمية وعينا كأفراد وتحفيزنا على العمل كمولدين للتغيير هما مفتاح نج
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- هل يجوز بيع الدين ( لدينا دين على شركة اسمنت هل يجوز تحويل الدين إلى اسمنت وبيع الاسنت قبل استلامه)
- الشيخ الكريم لقد كانت زوجتي حاملا في الشهر الثاني و قد أجهضت وبعد أربعة أيام من الإجهاض انقطع الدم ع
- على مذهب الإمام أبي حنيفة يجوز للثيب أن تزوج نفسها، فهل يجوز لها أن توافق على خطبتها، أريد أن أخطب ا
- نحن نعيش في قرية تتكون من تبتين متقابلتين لا يفصل بينها سوى بعض المدرجات الزراعية وسائلة، فتم بناء م
- رجل فتح الله عليه في مجال الحجامة وجعله الله سببا في شفاء الكثير من الناس من أمراض مختلفةوالآن يتكاث