يؤكد النص على أهمية التواصل المجتمعي في تقييم السياسات، حيث يشير كل من أبو بكر وأيوب إلى أن التواصل المفتوح والديناميكي مع المجتمع هو حجر الزاوية في صياغة وتقييم السياسات. يركز أبو بكر على ضرورة إتاحة قنوات فعّالة للاستماع إلى جميع أفراد المجتمع، خاصة أولئك الذين قد يُهمشون عادةً، لضمان شمولية السياسات. هذا التواصل المستمر ليس فقط ضروريًا لضمان شمولية السياسات، بل هو أيضًا مؤشر حاسم لنجاحها. من خلال دمج ملاحظات المجتمع، يمكن للسياسات أن تعكس حقًا احتياجات المستخدمين وتكون أكثر فعالية ومرونة. بالإضافة إلى ذلك، يوضح أيوب أهمية تحديث السياسات بشكل مستمر وكفاءتها في التعامل مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية. هذا الإطار الديناميكي يسمح بإصلاح سريع وفعّال للسياسات، مما يضمن استدامة تأثيرها على المدى الطويل. بالتالي، يمكن القول إن التقييم المجتمعي للسياسات يتطلب تواصلًا مستمرًا ومشاركة فعّالة من جميع أصحاب المصالح لضمان نجاحها واستدامتها.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)- أعمل في شركة لإنتاج البرامج أخبرني أحد الزملاء ببرنامج فلما استخدمته وجدت أنه مفيد للعملاء الذين يسخ
- حديث: «لا تلبسوا السواد؛ فإنه لباس فرعون»، من أخرجه؟ وهل هو صحيح يؤخذ به؟ وما معناه؟
- أب وأم لهم خمسة أبناء ( ثلاثة ذكور وبنتان ) ولديهم أربع شقق فقام الأب بتوزيع ثلاث شقق على ثلاثة أولا
- لماذا يخلق الله الأمراض سواء كانت نفسية، أو عضوية؟ ولماذا يولد طفل صغير منقول إليه مرض بسبب الوراثة
- موراي كرايغر